ما ابتدا فهرستى از سخنان امام عليه السّلام را كه پيرامون امام، رهبر، خليفه، مسئول و زمامدارى مسلمانان است به آگاهى خوانندگان ارجمند رسانده، آنگاه موضوع مهدويت در اسلام و پيشگويى از ظهور و قيام حضرت مهدى عجل اللّه تعالى فرجه و تحقق يافتن حكومت جهانى اسلام در سايۀ رهبرى آن بزرگوار را بررسى مى‌كنيم.
با توجه به اينكه نهج البلاغه چاپ صبحى صالح شامل فهارس متعدد است و بيش از ديگر چاپها مورد توجه و مراجعه مى‌باشد، شمارۀ خطبه‌ها و صفحات براساس آن تنظيم گرديده است.
رديف‌\خطبه‌\سخنان امام عليه السّلام‌\صفحه
1\126\أتأمرونى أن. . . \183
2\79\أتزعم أنك تهدى. . . \105
3\187\ألا بأبى و أمى، هم من عدّة. . . \277
4\27\ألا و انى قد دعوتكم. . . \69
5\131\اللّهم انك تعلم. . . \189
6\217\اللّهم انى استعديك‌\336
7\57\أما انه سيظهر عليكم. . . \92
8\55\أما قولكم أكل ذلك. . . \91
9\4\أما و الذى فلق. . . \48-50
10\121\أما و اللّه لو أنى. . . \177
11\207\أملكوا عنى هذا. . . \323
12\125\أنا لم نحكم الرجال. . . \182
13\192\أنا وضعت فى الصغر. . . \300
14\97\أنظروا اهل بيت. . . \143
15\187\إنما مثلى بينكم. . . \278
16\10\إن معى لبصيرتى. . . \54
17\168\إن الناس من هذا. . . \243
18\146\إن هذا الامر لم. . . \203
19\232\إن هذا المال ليس. . . \353
20\105\أنه ليس. . . \152
رديف‌\خطبه‌\سخنان امام عليه السّلام‌\صفحه
21\75\أ و لم ينه بنى أمية. . . \103
22\144\أين الذين زعموا. . . \201
23\173\أيها الناس ان. . . \247
24\208\أيها الناس انه. . . \323
25\182\أيها الناس انى. . . \263
26\5\بنا اهتديتم. . . \51
27\120\تاللّه لقد علمت. . . \176
28\33\دخلت على المؤمنين. . . \76
29\92\دعونى و التمسوا. . . \136
30\158\ذلك القرآن فاستنطقوه. . . \223
31\94\عترته خير العتر. . . \139
32\162\فأعلم أما الاستبداد. . . \231
33\164\فأعلم أن افضل. . . \234
34\93\فانى فقأت عين. . . \137-138
35\87\فاين تذهبون. . . \119-120
36\156\فقلت يا رسول اللّه. . . \220
37\118\فو اللّه انى لأولى. . . \175
38\87\فهو من معادن. . . \119
39\189\لا يقع اسم الهجرة-انه أمرنا صعب. . . \280
40\74\لقد علمت أنى. . . \102
41\62\لما خوف من الغيلة. . . \94
42\60\لما قتل الخوارج. . . \93
43\136\لم تكن بيعتكم. . . \194
44\139\لن يسرع أحد. . . \196
45\59\مصارعهم دون النطفة. . . \93
46\70\ملكتنى عينى و أنا. . . \99
47\109\نحن شجرة النبوة. . . \162
48\154\نحن الشعار و الاصحاب. . . \215
49\147\و أعلموا أنكم لن. . . \205
50\172\و قد قال قائل. . . \246-247
51\216\و قد كرهت ان. . . \335
52\5\و اللّه لابن أبى طالب. . . \52
53\175\و اللّه لو شئت. . . \250
54\137\و اللّه ما أنكروا على. . . \194
55\205\و اللّه ما كانت. . . \322
56\224\و اللّه لان أبيت. . . \346-347
57\22\و إنى لعلى يقين. . . \64
58\25\و إنى و اللّه لأظن. . . \67
59\1\و خلف فيكم ما خلفت. . . \44
60\127\و سيهلك فى صنفان. . . \184
61\20\و ما يبلغ عن اللّه. . . \62
62\119\و لا ينبغى لى أن. . . \175
63\71\و لقد بلغنى أنكم. . . \100
64\197\و لقد علم المستحفظون. . . \311
65\116\و لو تعلمون ما أعلم. . . \173
66\3\و لهم خصايص. . . \47
67\239\هم عيش العلم. . . \357
68\2\هم موضع سره. . . \47
69\240\يا ابن عباس ما يريد. . . \358
رديف‌\شماره‌\نامه امام عليه السّلام‌\صفحه
1\45\أ أقنع من نفسى. . . \419
2\25\ثم تقول عباد اللّه. . . \380
3\28\فدع عنك. . . \386
4\62\فلمّا مضى عليه السّلام. . . \451
5\62\و لكننى آسى. . . \452
رديف‌\شماره‌\حكم امام عليه السّلام‌\صفحه
1\73\من نصب نفسه للناس. . . \480
پاورقی:

1) اين مطالب در مراتب زير خلاصه مى‌گردد: 1-اصل مسألۀ امامت و رهبرى در اسلام. -(2) . شرايط امامت، يا مشخصات و ويژگيهاى امام و رهبر. (3) . انواع مسئوليت‌هاى مقام رهبرى و قلمرو فعاليت آن. (4) . موقعيت اهل بيت و صلاحيت همه‌جانبه آنها در تصدى مقام خلافت و رهبرى. (5) . سيره و روش امير مؤمنان عليه السّلام از آغاز اسلام تا دوران خلافت، و نقش آن حضرت در رهبرى. (6) . رهبرى مطلق و جهانى در اسلام. (7) . ظهور و قيام امام دوازدهم، و تحقق يافتن رهبرى و زعامت ايشان.