روى الحافظ الذهبي رواية في كتاب سير أعلام النبلاء في الجزء الخامس منه من طبعة المكتبة التوفيقية في سيرة عمر بن العزيز
فقال: (( عن ابن سعد أخبرنا محمد بن عمر حدثنا محمد بن مسلم بن جماز عن عبدالرحمن بن محمد قال
: أوصى عمر بن عبدالعزيز عند الموت، فدعا بشعر من شعر النبي صلى الله عليه (و آله ) و سلم و أظفار من أظفاره فقال : اجعلوه في كفني ))
* و الحافظ الذهبي و هو من هو في الجرح و التعديل روى هذه الرواية و لم يذكر ان فيها طعنا أو خدشا كما هي عادته في التعليق على ما يروي أو ما يذكره، و إذا كان الوهابية يقتدون بالسلف الصالح كما يدعون فلماذا لا يقتدون بعمر بن عبدالعزيز بتبركه بشعر سيدنا رسول الله صلى الله عليه و آله و أظفاره و جعلها معه في الكفن؟؟؟
* أو تراهم سيرمون عمر بن عبدالعزيز بالشرك و الضلال و سيتهمون الذهبي بقبول الشرك و روايته و التشجيع عليه ؟؟!!!!!!
* و هناك أمر آخر و هو أن عمر بن عبدالعزيز توفي في عام 1 1 للهجرة و مع هذا كانوا يحافظون على شعرات للنبي و على أظافره طوال هذه السنوات. فهل كانوا يحتفظون بها لوضعها في المتحف؟؟!!!!
أم كانوا يتبركون بها؟؟؟
أجيبوا يا وهابية
أنصار الصحابة
موسوعة اسئلة الشیعة من اهل السنة
المأخذ : www.alsoal.com
» سيرة المعصومين (ع) / اصحاب اهل البيت (ع) » حول اهل البيت (عليهم الاسلام) » الأدعية الصوتي / أدعية فلاشية |
|