ذكر ابن حجر في صواعقه الشروط التي صالح عليها الحسن معاوية وكان قد جاء فيها :
وليس لمعاوية أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا، ً بل يكون الامر بعده شورى بين المسلمين(الصواعق المحرقة : 81. ).
بينما نجد معاوية قد أوكل الأمر ليزيد إبنه وأخذ البيعة له من المسلمين ! فكيف نعتبر خلافته مشروعة ؟ ولماذا نعتبر الحسين بن علي سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم خارجا على إمام زمانه ؟ وهل كان ليزيد حق في إمرة المسلمين وتولي شؤونهم ؟ !
سامي مراد
موسوعة اسئلة الشیعة من اهل السنة
المأخذ : www.alsoal.com
» سيرة المعصومين (ع) / اصحاب اهل البيت (ع) » حول اهل البيت (ع) / هدايات و حكايات » مناظرات عامة / ليالي بيشاور / رد الشبهات » الشيعة / المهدوية / كتب الشيعة |
|